التخطي إلى المحتوى
“الإ علامي ابراهيم رفعت ” سلمى بعد نيرة والصندوق الأسود ما زال مغلقًا

علق”الإ علامي ابراهيم رفعت ” علي قتل نيرة اشرف وسلمي فتاة الشرقية :

 

وقال عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: المقتول ظلما وغدرا، ضمن له رسول

الله صلى الله عليه وسلم أن يكتب من الشهداء، فله منزلة الشهيد عند الله كما ذكره أهل العلم، ومن ثم”

نيرة أشرف وسلمي  “نحسبهما عند الله سبحانه وتعالى من الشهداء أو في منزلة الشهداء.

 

وأضاف : أيا ما كان السبب الجرائم لا تبرر أبدا، ففكرة استسهال حياة الأفراد واسترخاص الحياة بهذه الطريقة البشعة والتي رأيناها عندما أقدم شاب على قتل فتاة بغض النظر عن السبب، ليس له مبرر، متابعا: الجريمة عمرنا ما نقدر نبررها بأي سبب وأيا كان السبب.

 

ضرورة إبعاد الأطفال عن ثقافة العنف والبلطجة ومن الحب ما قتل، فهذا ما وصلنا إليه، حيث وصلنا لدرجة إن شاب يحب فتاة لدرجة إنه يقتلها أو يتزوجها، مضيفا: هذا الأمر مخيف جدا، فعقول الشباب قد ألغيت، والناس فاكره إن الزواج المفروض يكون على الحب ففكرة الأفلام الرومانسية وفارس الأحلام طغت في عقول الشباب، حتى أوصلتهم لمثل هذه النتيجة.

 

وأكمل: يا صناع الفن اتقوا الله، لا نريد الأفلام التي تدعو للبلطجة والعنف ومثل هذه الأمور وهذا أثر ما آثارها، والموضوع لن يتوقف عند نيرة، ولكن سيستمر وسيستمر، في الشباب والبنات؛ لأن الثقافة زائدة، ونحتاج إلى زيادة الوعي الديني عند الشباب لخطورة مثل هذا الأفعال..

 

وأضاف الإ علامي ابراهيم رفعت :

علموا بناتكم أن مفيش زميل جامعة .
علموا بناتكم أن الجامعة للدراسة بس .
علموا بناتكم أن الدين بيحرم الاختلاط وبيمنع الصداقة بين ولد وبنت.
علموا بناتكم أن الإسلام منع التعامل مع الرجال الغرباء .
علموا بناتكم أن مدرجات الجامعة مش عشان بنت وولد .
وعلموهم كمان أن رصيف الجامعة مينفعش يجمع بنات وصبيان.
وان الحفلات حرام والرحلات حرام والخلوة مع أي غريب حرام.
وعلموهم أن الحرية المزعومة جعلت من البنات ضحية لكل قاتل.
وعلموهم أن حدود الاسلام مش من فراغ وان ربنا جعل بهذه الحدود البنت جوهرة لا يستطيع الوصول إليها .
علموا بناتكم مفيش زميل دراسة ولا جار اخ ولا صداقة بين بنت وولد .