أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن الأزهر له تاريخٌ بعيدٌ وقريبٌ في حماية الإبداع المسئول، ووثيقته حول حرية العقيدة والإبداع والفنون والبحث العلمى شاهد ودليل.
وأكد أن الأزهر يشجع ويساند ويدعم الفن الذى يحمل رسالة للارتقاء بالمجتمع وتغيير الواقع السيئ إلى واقع أفضل.
وأضاف “الطيب” في تصريحات صحفية له اليوم، أن بعض الأعمال الفنية التى تُعْرَض مؤخرًا، أثبتت أنه يمكن أن تكون الرسالة قوية فتعرض للشباب جزءًا من تاريخهم وحاضرهم وتُقدِّم لهم نماذج القدوة الصالحة من أبطال هذا الوطن وشهدائه الذين ضحوا من أجله.
ودعا شيخ الأزهر كل صُنَّاع الدراما إلى استثمار نجاح الأعمال الجادَّة التى أثبتت أن الجمهور يقبل على الفن الهادف ويتأثر به حال توافره.
وتابع: نتطلع نحن المشاهدين المحبِّين للفنون الراقية الهادفة أن نرى مزيدًا من الأعمال التى تُنمِّى الوعى وتُعزِّز القيم الاجتماعية، مثل تناول الرسالة العظيمة التى يقوم بها الأطباء وطواقم الصحة والإغاثة.
وشدد الإمام الأكبر أن الفن إذا فقد رسالته يصبح فنًا مبتذلًا وضارًا ومدمِّرًا، والدليل الأعمال الفنية التى تحتفى بالنماذج الفاسدة من الأشقياء والبلطجية واللصوص وأصحاب تجارب الثراء المحرَّم والمتحرِّشين ومنتهكى الأعراض في إطار من العنف اللفظى والبدنى المقيت.
وأكد أن الأزهر يشجع ويساند ويدعم الفن الذى يحمل رسالة للارتقاء بالمجتمع وتغيير الواقع السيئ إلى واقع أفضل.
وأضاف “الطيب” في تصريحات صحفية له اليوم، أن بعض الأعمال الفنية التى تُعْرَض مؤخرًا، أثبتت أنه يمكن أن تكون الرسالة قوية فتعرض للشباب جزءًا من تاريخهم وحاضرهم وتُقدِّم لهم نماذج القدوة الصالحة من أبطال هذا الوطن وشهدائه الذين ضحوا من أجله.
ودعا شيخ الأزهر كل صُنَّاع الدراما إلى استثمار نجاح الأعمال الجادَّة التى أثبتت أن الجمهور يقبل على الفن الهادف ويتأثر به حال توافره.
وتابع: نتطلع نحن المشاهدين المحبِّين للفنون الراقية الهادفة أن نرى مزيدًا من الأعمال التى تُنمِّى الوعى وتُعزِّز القيم الاجتماعية، مثل تناول الرسالة العظيمة التى يقوم بها الأطباء وطواقم الصحة والإغاثة.
وشدد الإمام الأكبر أن الفن إذا فقد رسالته يصبح فنًا مبتذلًا وضارًا ومدمِّرًا، والدليل الأعمال الفنية التى تحتفى بالنماذج الفاسدة من الأشقياء والبلطجية واللصوص وأصحاب تجارب الثراء المحرَّم والمتحرِّشين ومنتهكى الأعراض في إطار من العنف اللفظى والبدنى المقيت.