1 عدم تناول الفطور
هناك دائمًا الكثير من الجدل حول ما إذا كان تخطي وجبة الإفطار مفيدًا لمحيط الخصر لديك أم لا ولكن معظم الدراسات ، وجدت أن الإفطار هو الوجبة الرئيسية التي تحدد عادات الأكل الخاصة بك بقية اليوم، نعلم أيضًا أن وجبة فطور جيدة مع البروتين والدهون الصحية (مثل الأفوكادو والبيض) يمكن أن تساعد في استقرار نسبة السكر في الدم.
2 الخمول
الخمول والجلوس لأكثر من 30 دقيقة في المرة الواحدة من عوامل الخطر المهمة للإصابة بمرض السكري من النوع 2، لا يؤدي نمط الحياة المستقرة فقط إلى زيادة خطر الإصابة بمؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر الصحي ، ولكنه يقلل أيضًا من حساسية الأنسولين وبالتالي ، ستقل احتمالية امتصاص خلاياك للجلوكوز ، وسيبدأ سكر الدم الزائد المنتشر في مجرى الدم في إتلاف الأوعية الدموية والأعضاء.
3 تناول الأطعمة المصنعة
العديد من الأطعمة المصنعة غنية بالسكريات المكررة والدهون غير الصحية، غالبًا ما نعتبر الأطعمة المصنعة تحتوي على سعرات حرارية فارغة لأنها لا توفر الوقود المناسب لدعم احتياجاتنا الأيضية لذلك ، فإننا نستهلك هذه الأطعمة بشكل مفرط في محاولة للشعور بالشبع وبالتالي الحصول على الكثير من السكر كل يوم.
4 عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم
تظهر الأبحاث أن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم كل ليلة قد يضر بمستويات السكر في الدم، وبينما نحن نرتاح بوعي ، فإن أجسامنا مشغولة للغاية بإصلاح الأنسجة التالفة ، وتشكيل الذكريات ، وأداء وظائف التمثيل الغذائي، عندما لا نحصل على قسط كافٍ من النوم ، لا تستطيع أجسامنا استقلاب الجلوكوز بشكل فعال ، وتقل حساسية الأنسولين ونتيجة لقلة النوم ، نرى أن الأشخاص المتعبين لا يتخذون في كثير من الأحيان أفضل الخيارات الغذائية ، ولديهم وقت أكثر يقظًا لتناول الطعام ، وغالبًا ما لا يفعلون ذلك، اتخاذ أفضل خيارات الطعام عندما تكون متعبًا.
5 إجهاد
من المحتمل أن الإجهاد وحده لا يسبب مرض السكري ، ولكن بالاقتران مع عوامل أخرى ، يمكن أن يزيد بالتأكيد من خطر إصابتك به، تشير الدلائل إلى أن المستويات المرتفعة من الكورتيزول (هرمون التوتر الذي تصنعه الغدد الكظرية) قد تتداخل مع الخلايا المنتجة للأنسولين في البنكرياس ، مما يؤدي إلى إنتاج كميات أقل من الأنسولين، ومع نقص الأنسولين ، لا يستطيع الجسم معالجة الجلوكوز ، والذي يمكن أن يترك الكثير في الدم.
