قال حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، إن المنتجات الزراعية المصرية من خضروات وفاكهة وحبوب متوفرة بكميات كبيره تكفي لأشهر قادمة، مضيفا “نملك فائض كبير من كل الخضروات والفاكهة التي نحتاجها ولدينا مخزون كبير من الأرز والحبوب الأخرى”.
وأضاف أبو صدام في تصريحات صحفية اليوم الجمعة: “الارتفاع الطفيف الذي نشهده احيانا ليس لقلة الموجود بقدر ما هو قلة في المعروض بالأسواق في بعض الأيام نتيجة تشديد إجراءات التنقل وتغير أوقات جني بعض المحاصيل وارتباك التصدير والاستيراد وتهافت المواطنين على تخزين المنتجات الزراعية واستغلال بعض التجار لضعف عمليات النقل للأسواق”.
وتابع: “نشهد حاليا حصاد وجني لمعظم محاصيل الموسم الشتوي من أقماح وبصل وثوم وبطاطس وفول وطماطم وبداية زراعة محاصيل الموسم الصيفي ولدينا فائض كبير من أرز الموسم الماضي والذي يباع حاليا بـ 4300 جنيه الارز الشعير عريض الحبة و5300 جنيه للأرز الأبيض عريض الحبة، في أسعار أقل من نظيرتها في العام الماضي، وانخفضت أسعار معظم أنواع الخضروات والفاكهة في الأسواق”.
وناشد أبو صدام، المواطنين بعدم التهافت على شراء المنتجات الغذائية لتخزينها والاكتفاء بشراء الاحتياجات اللازمة في ظل وجود تشديد إجراءات التنقل منعا لخلق الأزمات ورفع أسعارها ومساعدة المحتكرين على استغلال الأزمة وتجنبا لإلحاق الضرر بالطبقة الفقيرة التي لا تستطيع شراء كميات كبيره لتخزينها.
وأضاف أبو صدام في تصريحات صحفية اليوم الجمعة: “الارتفاع الطفيف الذي نشهده احيانا ليس لقلة الموجود بقدر ما هو قلة في المعروض بالأسواق في بعض الأيام نتيجة تشديد إجراءات التنقل وتغير أوقات جني بعض المحاصيل وارتباك التصدير والاستيراد وتهافت المواطنين على تخزين المنتجات الزراعية واستغلال بعض التجار لضعف عمليات النقل للأسواق”.
وتابع: “نشهد حاليا حصاد وجني لمعظم محاصيل الموسم الشتوي من أقماح وبصل وثوم وبطاطس وفول وطماطم وبداية زراعة محاصيل الموسم الصيفي ولدينا فائض كبير من أرز الموسم الماضي والذي يباع حاليا بـ 4300 جنيه الارز الشعير عريض الحبة و5300 جنيه للأرز الأبيض عريض الحبة، في أسعار أقل من نظيرتها في العام الماضي، وانخفضت أسعار معظم أنواع الخضروات والفاكهة في الأسواق”.
وناشد أبو صدام، المواطنين بعدم التهافت على شراء المنتجات الغذائية لتخزينها والاكتفاء بشراء الاحتياجات اللازمة في ظل وجود تشديد إجراءات التنقل منعا لخلق الأزمات ورفع أسعارها ومساعدة المحتكرين على استغلال الأزمة وتجنبا لإلحاق الضرر بالطبقة الفقيرة التي لا تستطيع شراء كميات كبيره لتخزينها.